يتسائل المسلمون حول ان كانت ليلة الامس هي ليلة القدر فكانت هناك عدة دلالات على ذلك واهمها سقو الامطار صباحا والهدوء في ساعات الفجر الأخيرة حيث ان ليلة القدر لا احد يعلم بها لان هناك الكثير من الاحاديث التي وردت من الصحابة رضوان الله عليهم ولم تتطابق ايا منها لهذا لا يمكن الجزم عنها ولكن هناك دلالات بانها ليلة فردية والهدوء وعدم عواء الكلاب وسقوط امطار خفيفة جدا تسمى رشرشة فبعض منها كان الامس وخاصة رشرشة الامطار بالفجر وهدوء الليلة والنسيم طيابه وهي ليلة الثامن والعشرون ونحن متعارف لدينا بانها ليلة فردية والاولى ان تكون ليلة 27 لهذا متابعينا الاعزاء الله اعلم ان كانت او لا ولكنها ليلة تقع بالعشر الاواخر فلنستغلها جمييعا ونضضمن قيامها لليلة القدر من خلال ذلك.